- اشارة
- مقدمة
- الباب الأول في فضل القرآن
- اشارة
- في فضل قراعة القرآن
- في فضل قراعة القرآن في المصحف
- في فضل قراعة القرآن في البيوت
- في أن القرآن فيه تبيان كل شيء
- في فضل ترتيل القرآن
- في فضل ختم القرآن
- في ما نزل عليه القرآن من الأقسام
- في أول ما نزل من القرآن و آخره
- في كيفية السجود في سور العزائم من القرآن الحكيم
- في معنى التعوّذ باللّه تعالى من الشيطان الرجيم
- الباب الثاني في خواص سور القرآن الكريم و فضلها
- فضل البسملة و سورة الفاتحة و خواصهما
- فضل سورة البقرة و خواصها
- فضل سورة آل عمران و خواصها
- فضل سورة النساء و خواصها
- فضل سورة المائدة و خواصها
- فضل سورة الأنعام و خواصها
- فضل سورة الأعراف و خواصها
- فضل سورة الأنفال و خواصها
- فضل سورة التوبة و خواصها
- فضل سورة يونس و خواصها
- فضل سورة هود و خواصها
- فضل سورة يوسف و خواصها
- فضل سورة الرعد و خواصها
- فضل سورة إبراهيم و خواصها
- فضل سورة الحجر و خواصها
- فضل سورة النحل و خواصها
- فضل سورة الإسراء و خواصها
- فضل سورة الكهف و خواصها
- فضل سورة مريم و خواصها
- فضل سورة طه و خواصها
- فضل سورة الأنبياء و خواصها
- فضل سورة الحج و خواصها
- فضل سورة المؤمنون و خواصها
- فضل سورة النور و خواصها
- فضل سورة الفرقان و خواصها
- فضل سورة الشعراء و خواصها
- فضل سورة النمل و خواصها
- فضل سورة القصص و خواصها
- فضل سورة العنكبوت و خواصها
- فضل سورة الروم و خواصها
- فضل سورة لقمان و خواصها
- فضل سورة السجدة و خواصها
- فضل سورة الأحزاب و خواصها
- فضل سورة سبأ و خواصها
- فضل سورة فاطر و خواصها
- فضل سورة يس و خواصها
- فضل سورة الصافات و خواصها
- فضل سورة ص و خواصها
- فضل سورة الزمر و خواصها
- فضل سورة غافر و خواصها
- فضل سورة فصلت و خواصها
- فضل سورة الشورى و خواصها
- فضل سورة الزخرف و خواصها
- فضل سورة الدخان و خواصها
- فضل سورة الجاثية و خواصها
- فضل سورة الأحقاف و خواصها
- فضل سورة محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و خواصها
- فضل سورة الفتح و خواصها
- فضل سورة الحجرات و خواصها
- فضل سورة ق و خواصها
- فضل سورة الذاريات و خواصها
- فضل سورة الطور و خواصها
- فضل سورة النجم و خواصها
- فضل سورة القمر و خواصها
- فضل سورة الرحمن و خواصها
- فضل سورة الواقعة و خواصها
- فضل سورة الحديد و خواصها
- فضل سورة المجادلة و خواصها
- فضل سورة الحشر و خواصها
- فضل سورة الممتحنة و خواصها
- فضل سورة الصف و خواصها
- فضل سورة الجمعة و خواصها
- فضل سورة المنافقون و خواصها
- فضل سورة التغابن و خواصها
- فضل سورة الطلاق و خواصها
- فضل سورة التحريم و خواصها
- [تقدّم في سورة الطلاق
- فضل سورة الملك و خواصها
- فضل سورة القلم و خواصها
- فضل سورة الحاقة و خواصها
- فضل سورة المعارج و خواصها
- فضل سورة نوح و خواصها
- فضل سورة الجن و خواصها
- فضل سورة المزمل و خواصها
- فضل سورة المدثر و خواصها
- فضل سورة القيامة و خواصها
- فضل سورة الإنسان و خواصها
- فضل سورة المرسلات و خواصها
- فضل سورة النبأ و خواصها
- فضل سورة النازعات و خواصها
- فضل سورة عبس و خواصها
- فضل سورة التكوير و خواصها
- فضل سورة الانفطار و خواصها
- فضل سورة المطففين و خواصها
- فضل سورة الانشقاق و خواصها
- فضل سورة البروج و خواصها
- فضل سورة الطارق و خواصها
- فضل سورة الأعلى و خواصها
- فضل سورة الغاشية و خواصها
- فضل سورة الفجر و خواصها
- فضل سورة البلد و خواصها
- فضل سورة الشمس و خواصها
- فضل سورة الليل و خواصها
- فضل سورة الضحى و خواصها
- فضل سورة الانشراح و خواصها
- فضل سورة التّين و خواصها
- فضل سورة العلق و خواصها
- فضل سورة القدر و خواصها
- فضل سورة البينة و خواصها
- فضل سورة الزلزلة و خواصها
- فضل سورة العاديات و خواصها
- فضل سورة القارعة و خواصها
- فضل سورة التكاثر و خواصها
- فضل سورة العصر و خواصها
- فضل سورة الهمزة و خواصها
- فضل سورة الفيل و خواصها
- فضل سورة قريش و خواصها
- فضل سورة الماعون و خواصها
- فضل سورة الكوثر و خواصها
- فضل سورة الكافرون و خواصها
- فضل سورة النصر و خواصها
- فضل سورة تبت و خواصها
- فضل سورة الإخلاص و خواصها
- فضل سورتي الفلق و الناس و خواصهما
- ملحق في خواص بعض الآيات المتفرقة
- خواص الحمد و بعض الآيات المخصوصات
- الباب الثالث التداوي بالقرآن الكريم
- الفصل الأول في المعتمد من الآيات لدفع المضارّ و استجلاب المنافع
- في ما يعمل لدفع الشدة و الخوف و الدين
- في ما يعمل للاحتجاب و دفع السوء
- في ما يعمل للاستكفاء
- في ما يعمل للوقاية و الحفظ
- في ما يعمل لهلاك الظالم
- في ما يعمل لعقد لسان العدوّ
- في ما يعمل للأمن من الشياطين
- في ما يعمل لدفع وسوسة الشيطان
- في ما يعمل لدفع وسوسة القلب
- في ما يعمل للأمن من السحر
- في ما يعمل لإبطال السحر
- في ما يعمل للأمن من العين
- في ما يعمل لتيسير الأمور
- في ما يعمل لقضاء الحاجات
- في ما يعمل لأمن من السفر
- في ما يعمل للأمن من الغرق و الحرق
- في ما يعمل لانقياد الدابة الصعبة
- في ما يعمل لحفظ المال
- في ما يعمل للأمن من السارق
- في ما يعمل لكشف السارق
- في ما يعمل لردّ الضالّة و المسروق و الآبق و الغائب
- في ما يعمل لدفع الشجار
- في ما يعمل لتوسعة الرزق
- في ما يعمل لزيادة المحبة، و الألفة بين الزوجين
- في ما يعمل لفزع الصبيان
- في ما يعمل لدفع النعاس
- في ما يعمل لدفع الكلب العقور
- الفصل الثاني في المعتمد من الآيات لعلاج الأمراض و العلل
- في ما يعمل للشفاء من كل داء
- في ما يعمل للتعب
- في ما يعمل للوعك
- في ما يعمل لوجع القلب وضيقه
- في ما يعمل لوجع الصدر
- في ما يعمل للحمى و الصداع
- في ما يعمل للصداع و الشقيقة
- في ما يعمل للصرع
- في ما يعمل للشبكور (ضعف البصر)
- في ما يعمل لوجع العين
- في ما يعمل لوجع الضرس و عقده
- في ما يعمل للرعاف
- في ما يعمل لوجع الأذن
- في ما يعمل للزكام
- في ما يعمل لوجع البطن
- في ما يعمل لوجع الظهر
- في ما يعمل لوجع الرحم
- في رقية للطحال
- في ما يعمل للّوى
- في ما يعمل للبواسير
- في ما يعمل للفالج
- في ما يعمل للجرب و الدمّل و القوباء
- في ما يعمل للبهق و البرص و الجذام
- في ما يعمل للثؤلول
- في ما يعمل للأورام
- في ما يعمل للعرق المدني
- في ما يعمل لاحتباس البول
- في ما يعمل لمن بال في النوم
- في ما يعمل للإمساك بالعقرب
- في ما يعمل للسعة الأفعل و العقرب و النحلة
- في ما يعمل للربط
- في ما يعمل لحلّ المربوط
- في ما يعمل لطلب الولد
- لطلب الذرية و الحمل:
- في ما يعمل لطلب الولد الذكر
- في ما يعمل لتسهيل الولادة
- في ما يعمل في حالة تعسّر الولادة
- في ما يعمل لزيادة لبن المرأة
- الفصل الأول في المعتمد من الآيات لدفع المضارّ و استجلاب المنافع
- الفهرس
خواص القرآن
اشارة
سرشناسه : اعلمي ضياآالدين عنوان و نام پديدآور : خواص القرآن و فوائده ضياءالدين الاعلمي مشخصات نشر : بيروت : موسسه الاعلمي للمطبوعات ، 1420ق = 2000م = 1380.
مشخصات ظاهري : ص 304
وضعيت فهرست نويسي : فهرستنويسي قبلي يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس موضوع : قرآن -- قرائت -- ثواب موضوع : قرآن -- قرائت -- تاثير
موضوع : قرآن -- فصايل موضوع : قرآن -- قرائت -- احاديث رده بندي كنگره : BP80/85 /الف 6خ9 1380
شماره كتابشناسي ملي : م 81-23337
مقدمة
بسم اللّه الرحمن الرحيم الحمد للّه العدل ذي العظمة و الجبروت، و العز و الملكوت، الحي الذي لا يموت، و مبدئ الخلق و معيده، و منشئ كل شي ء و مبيده، الذي لم يلد و لم يولد، و لم يكن له كفوا أحد، واحد لا كالآحاد، الخالي من الأنداد، لا إله إلا هو راحم العباد، و صلى اللّه على نوره الساطع، و ضيائه اللامع، محمد نبيه و صفيه و عروته الوثقى، و مثله الأعلى، المفضل على جميع الورى، و على أخيه و وصيه و وارث علمه و آيته العظمى، و على آله الأئمة المصطفين، و عترته المنتجبين المفضلين على جميع العالمين، مصابيح الدّجى، و أعلام الهدى، و سفن النجاة الذين قرنهم اللّه بنفسه و بنبيّه، حيث يقول جل ثناؤه: أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ «1» فدل سبحانه عليهم و أرشد إليهم، فقال النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم «إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا: الثقلين كتاب اللّه و عترتي، فإن ربي اللطيف الخبير أنبأني